Would you like to react to this message? Create an account in a few clicks or log in to continue.

Latest topics

» Physio Savvy - Is pain interrupting your sleep?
new deal with qouran EmptySun May 26, 2013 5:16 am by Physio-Savvy

» for all Egyptians!!!
new deal with qouran EmptyFri May 10, 2013 1:39 pm by 2anrip

» Follow instructions
new deal with qouran EmptyThu May 09, 2013 9:17 am by 2anrip

» ICU BOOK (2007)
new deal with qouran EmptyFri Mar 08, 2013 9:13 pm by Amerenda

» Hello! Your neighbourhood physiotherapist here
new deal with qouran EmptyWed Feb 27, 2013 3:19 pm by Physio-Savvy

» Ozone Therapy
new deal with qouran EmptySat Jan 19, 2013 8:56 pm by nicolejohn

» AAOS Atlas of Orthoses and Assistive Devices, 4th Edition
new deal with qouran EmptyWed Jan 02, 2013 12:36 pm by f4fm

» Adverse effectsof therapy
new deal with qouran EmptyTue Dec 25, 2012 8:02 pm by 2anrip

» Everybody talks about what jobs do you do?
new deal with qouran EmptyMon Oct 29, 2012 8:45 am by liyuqingru

Keywords

Top posters

-Mental-Jihad- (1374)
new deal with qouran Bar_leftnew deal with qouran Barnew deal with qouran Bar_right 
A.Omar(Admin) (946)
new deal with qouran Bar_leftnew deal with qouran Barnew deal with qouran Bar_right 
Abd ALLAH (803)
new deal with qouran Bar_leftnew deal with qouran Barnew deal with qouran Bar_right 
esraa elnady (669)
new deal with qouran Bar_leftnew deal with qouran Barnew deal with qouran Bar_right 
Karim Elalfy (504)
new deal with qouran Bar_leftnew deal with qouran Barnew deal with qouran Bar_right 
Fajr Al-Islam (465)
new deal with qouran Bar_leftnew deal with qouran Barnew deal with qouran Bar_right 
H.Bader (436)
new deal with qouran Bar_leftnew deal with qouran Barnew deal with qouran Bar_right 
Zied bin thabet Scientifi (383)
new deal with qouran Bar_leftnew deal with qouran Barnew deal with qouran Bar_right 
Tarek S. Saleh (306)
new deal with qouran Bar_leftnew deal with qouran Barnew deal with qouran Bar_right 
ِANEN (246)
new deal with qouran Bar_leftnew deal with qouran Barnew deal with qouran Bar_right 

2 posters

    new deal with qouran

    mustafa mahmoud
    mustafa mahmoud
    moderator
    moderator


    Male
    Number of posts : 207
    Age : 36
    Location : cairo
    Points : 241
    Registration date : 2008-12-05

    new deal with qouran Empty new deal with qouran

    Post by mustafa mahmoud Thu Sep 10, 2009 12:05 am

    محمد السيد عبد الرازق
    (أسئلة هامة)
    ما الذي جعل كلمات سورة طه تهز بعنف فطرة عمر بن الخطاب رضي الله عنه قبل إسلامه، وتهيئه لقبول الدعوة المباركة من سيد البشرية صلى الله عليه وسلم.
    وكذلك ما الذي جعل الملأ من قريش لا يستطيعون لأنفسم تمالكًا حينما سمعوا النبي صلى الله عليه وسلم يرتل آيات سورة النجم، فما كان منهم إلا أنهم خروا ساجدين.
    ترى ما الذي جعل "كويلهو" أشهر كتاب الأغنية الأجنبية يبكى بكاء شديدًا حينما كان يزور مصر وسمع وهو يمر بقرية من قراها صوت الإمام يؤم المصلين في صلاة العشاء بصوت جهوري جميل؛ فوصل الصوت إلى أعماق قلبه وحينما طلب من مرشده السياحي أن يترجم له ما سمعه خر باكيًا وهو يردد (اهدنا الصراط المستقيم).
    أوما سمعت قصة تلك الفتاة الألمانية التي شاء الله أن يجمعها بشاب مسلم تقي في أحد الحافلات في إحدى المدن الألمانية؛ فما كان من الشاب إلا أن قام بتشغيل القرآن الكريم، وبعد ساعة كاملة إذ بالفتاة تلتفت إلى الشاب ـ وهي لا تعرف العربية ـ وتقول له ودموع التأثر تملأ عينيها: (أهذا هو القرآن؟).
    وغير ذلك من القصص الكثير والكثير...
    أتدري ما الذي قاد هؤلاء جميعًا لتلك المواقف، أتدري ما الذي بُث في روع عمر، بعد سماع القرآن، أتدري ما الذي هز المشركين ولولا عنادهم وجحودهم لآمنوا برب العالمين، أتدري ما الذي أدمع عيون الكثير من غير المسلمين... إنه القرآن المعجزة الخالدة الباقية، الذي أنزله الله تبارك وتعالى على أطهر قلب على قلب أمين الأرض بواسطة أمين السماء جبريل عليه السلام، أنه القرآن الذي يحمل من قوة الألفاظ وجزالة التعبير وفصاحة البيان ما تحدى الله به المشركين أن يأتوا بعشر سور من مثله {أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ فَأْتُوا بِعَشْرِ سُوَرٍ مِثْلِهِ مُفْتَرَيَاتٍ وَادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ } [هود: 13]، فلما عجزوا خفف الله لهم التحدي: {فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ وَادْعُوا شُهَدَاءَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ} [البقرة: 23]، فلم ولن يستطيعوا.
    أرأيتم يا شباب إنه القرآن الذي يحمل مفاتييح التغيير، الذي يثير كوامن النفس للتعرف على خالقها سبحانه، الذي يقود النفس إلى الهداية والصلاح والفلاح، من شرب من نبعه الصافي تعطش إلى المزيد، وكلما استزاد العبد رضي الرب سبحانه وتعالى، فياله من كتاب ويالها من نعمة.
    الشباب في القرآن:
    وكثير من الشباب قد يظن أن القرآن لم يوجه الخطاب لهم خاصة، وهذا مما جانبهم الصواب فيه، إذ أن القرآن تناول موضوع الشباب عندما تحدَّث عن (الفتوة) باعتبارها المضمون الصالح للشباب، وأروع ما في ذلك ما ضربه القرآن للشباب من أمثلة براقة يقف الشاب أمام جمالها مأخوذًا، صورها في عدد الأصفياء من الأنبياء الذين اختارهم الله عز وجل لرسالاته ووحيه والأولياء الذين امتحنهم لعبادته.
    فكان المثال الأول هو النبي إبراهيم (عليه السلام)، فإنه كان يتطلَّع إلى الآفاق الواسعة، ويفتش عن الحقائق الناصعة، ويملك الشجاعة العالية، فيتأمل ويفكر في ملكوت السموات والأرض، حتى أدله الله تعالى على الحقيقة، فآمن بالله وتبرأ من الأصنام ومن كل المشركين، فقال الله تعالى في كتابه الكريم: (وَكَذلكَ نُري إِبرَاهِيمَ مَلَكُوتَ السَمَاوَاتِ وَالأرضَ وَلِيَكونَ مِنَ المُوقِنِيـنَ) [الأنعام: 78].
    وبهذا يصبح إبراهيم (عليه السلام) القدوة لكل الفتيان والشباب الموحدين الشجعان الرافضين الشرك والانحراف، وكأن القرآن يمحو بنموذج إبراهيم عليه السلام السلبية لدى الشباب ويغيرهم نحو الأفضل نحو البحث عن الحقيقة وإن كان النصب والتعب دونها.
    والمثال الثاني الذي يضربه القرآن الكريم للفتيان والشباب هو النبي يوسف (عليه السلام)، وهو الذي آتاه الله العلم والحكمة عندما بلغ أشده، وأصبح الفتى ، القوي، الصابر، الصامد أمام عواصف الشهوة، وأعاصير الفتنة والإغراء، وكذلك أمام النفي والتهديد بالسجن، غير أن القرآن يخرج لنا من بين كل ذلك يوسف عليه السلام، محطمًا لقيود الشهوة، صابرًا على الأذى والسجن، وفوق كل ذلك داعية لدين ربه من بين قضبان الحديد، فاسمع لكلام الله: (وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ آتَينَاهُ حُكمًا وَعِلمًا وَكَذَلِكَ نَجزِي المُحسِنِينَ) [يوسف: 22].
    وقال تعالى: (وَرَاوَدَتهُ التي هُوَ فِي بَيتِهَا عَن نَفسِهِ وَغَلَّقَتِ الأَبوَابَ وَقَالَت هَيتَ لَكَ قَالَ مَعَاذَ اللهِ إِنَّهُ رَبِّي أَحَسنَ مَثوايَ إِنَّهُ لا يُفلِحُ الظالِمُونَ) [يوسف: 23].
    فيالها من قصة عظيمة ترسم لنا كيف يكون الشباب حينما يتعلق بالملك الوهاب سبحانه وتعالى، فهو ثابت الأركان عند الشهوة، صابر كالجبال عن المصائب، لا يغيب عن ذهنه أن ربه أحسن مثواه.
    mustafa mahmoud
    mustafa mahmoud
    moderator
    moderator


    Male
    Number of posts : 207
    Age : 36
    Location : cairo
    Points : 241
    Registration date : 2008-12-05

    new deal with qouran Empty Re: new deal with qouran

    Post by mustafa mahmoud Thu Sep 10, 2009 12:06 am

    وقفات تربوية مع فتية آمنوا:
    وانظر لهذا المثال الرائع الذي يطرحه القرآن على الشباب، ليغرس فيهم ضروبًا من الخير، وكثيرًا من المعاني إنها قصة أهل الكهف، الذين قال الله تعالى فيهم: (إِنَّهُم فِتيَةٌ آمَنُوا بِرَبِّهِم وَزِدنَاهُم هُدىً وَرَبَطنَا عَلَى قُلُوبِهِم إِذ قَامُوا فَقَالُوا رَبُّنَا رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرضَ لَن نَدعُوَ مِن دُونِهِ إِلَهًا لَقَد قُلنَا إِذًا شَطَطًا) الكهف: [13-14].
    يقول تعالى ذكره لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم: (نحن يا محمد نقص عليك خبر هؤلاء الفتية الذين أوَوْا إلى الكهف بالحق، يعني: بالصدق واليقين الذي لا شك فيه (إِنَّهُمْ فِتْيَةٌ آمَنُوا بِرَبِّهِمْ) يقول: إن الفتية الذين أوَوْا إلى الكهف الذين سألك عن نبئهم الملأ من مشركي قومك، فتية آمنوا بربهم، (وَزِدْنَاهُمْ هُدًى) يقول: وزدناهم إلى إيمانهم بربهم إيمانًا، وبصيرة بدينهم، حتى صبروا على هجران دار قومهم، والهرب من بين أظهرهم بدينهم إلى الله، وفراق ما كانوا فيه من خفض العيش ولينه، إلى خشونة المكث في كهف الجبل) [تفسير الطبري، الكهف، (13)].
    (إن الأمة اليوم والشباب بوجه أخص يعانون من أزمة القدوة، وهاهو البديل إن كنا جادين وصادقين، فلماذا لا تبرز هذه النماذج للشباب على أنهم المثل الأعلى؟ إذا كان الشباب يبحثون عن البطولات والإنجاز والأمجاد فها هو إنجاز وها هو مجد أولئك الشباب الذين يستعلون على شهواتهم وعلى رغبات الدنيا ويستعلون على الفتن التي تأتيهم من هنا ومن هناك؛ فيعلنون إيمانهم بالله عز وجل، أيقارن هذا المجد بأمجاد هذه الدنيا الزائفة التي يتطلع إليها الشباب اليوم؟‍
    نك حين تسأل شباب الأمة اليوم عن قدوتهم وعن مثلهم الأعلى وعن الشخصية التي يتمنون أن يصلوا إليها وعن أمنيتهم في الحياة تدرك المرارة والأسى، والحاجة الملحة إلى مثل هذا النموذج الذي لا يتطرق إليه الشك ولا الكذب، إنه نموذج يعرضه أمامنا كتاب الله عز وجل) [إنهم فتية آمنوا بربهم، د.إبراهيم الدويش، موقع المربي].
    (إن ارتباط هذه القضية بالشباب تعطي الشاب المسلم المعاصر ثقة بنفسه، وثقة بطريقه ويشعر ـ وهو يسير على طريق يخالفه الناس من هنا وهناك ـ أن له امتدادا بعيدًا يتجاوز هذه الحقبة الزمنية التي يعيشها، ليدخل ضمن هذه الدائرة الشباب الصادقون من سلف الأمة، والشباب الصادقون من أتباع النبي صلى الله عليه وسلم بل يتجاوز تاريخ الأمة المحمدية؛ ليشمل تاريخ تلك الأمم، أمة التوحيد منذ أن أهبط الله عز وجل آدم إلى أن تقوم الساعة؛ فيشعر الشاب حين إذن بالاعتزاز وهو ينتمي إلى هذا المنهج، يشعر بالاعتزاز وهو يرى أنه لا يعيش غربة وأنه لا يعيش حالة شاذة وإن بدا من خلال النظرة القريبة التي يعيشها وينظر إليها.
    إنه حين يقرأ كتاب الله عز وجل ويرى هذا النموذج البعيد على تلك القرون المتطاولة على مدى التاريخ يدرك أن له إخوة ساروا على الطريق نفسه، وهذا يدعوه إلى الثبات والثقة بالطريق الذي هو عليه، ولسان حال تفكيره وهو يقرأ هذه النماذج "لست وحدك في الميدان ولست وحدك على الطريق وإن أصابك ما أصابك وإن رأيت ما رأيت") [إنهم فتية آمنوا بربهم، د.إبراهيم الدويش، موقع المربي].
    وبعدما رأينا أيها الشباب ذلك العرض القرآني البديع وتلك الأمثلة التي يحاكي فيها القرآن مرحلة الشباب ويغرس فيهم من خلالها قضايا تربوية هامة؛ ندرك حقًا أن القرآن إنما يملك مفاتييح التغيير لشتى جوانب النفس الإنسانية، ومن ثم كان السؤال الذي يطرح نفسه الآن ما هي السبل العملية للتفاعل مع القرآن كي يؤتي ثماره فينا؟ وإن كان القرآن يصنع المعجزات، ويحيي القلوب، ويعالج القضايا التربوية للشباب، فما باله لا يفعل ذلك بنا؟ أما طريق الإجابة عن هذا السؤال فآخذ بيديك إليه الآن فاتبعني:
    إن القرآن لن يفعل في قلوبنا كما فعل في قلوب الصحابة رضي الله عنهم؛ إلا إذا تعاملنا معنه بنفس الشعور الذي تعاملوا هم به معه، وبيان ذلك ما يأتي:
    أولًا: صاحبك القرآن:
    أرأيت ذات يوم شخص يحب صديق له حبًا جمًا، حتى أنك تعجبت من صحبته له بهذه الدرجة الكبيرة، فهو دائم الحديث عنه والثناء له دائمًا ما يعاونه يفرح لفرحه ويحزن لحزنه، لا تجده إلا معه، ريثما يغيب إلا ويفتقده ويتفقده، فإن ينبغي إذا أردنا فعلًا أن نكون من أهل القرآن ألا يقل مستوى مع صاحبنا الجديد ـ القرآن ـ عن هذا المثال الذي ذكرناه مع صاحبه.
    (بمعنى أن يكون القرآن هو شغلنا الشاغل، ومحور اهتمامنا، وأولى أولوياتنا، ولكي يكون القرآن كذلك لابد من المداومة اليومية على تلاوته، وأن نعمل على تغيير أكبر قدر له، فالتغيير القرآني تغيير بطيء هادئ متدرج، ولكي يؤتي ثماره لابد من استمرارية التعامل معه) [هلموا إلى ربكم، د.مجدي الهلالي، (53)].
    ثانيًا: رتل القرآن ترتيلًا:
    ونقصد هنا القرآة المتأنية الهادئة، وهذا يستدعي منا سلامة النطق وأن نحسن الترتيل كما قال الملك الجليل سبحانه: {وَرَتِّلِ الْقُرْآَنَ تَرْتِيلًا } [المزمل: 4].
    فلا ينبغي يا شباب أن يكون هم الواحد منا عند القرآة أن ينتهي من السورة، لا والله بل يكون همه أن يؤثر القرآن في قلبه، ولذا قال أبو سليمان: (إنما يؤتي أحدكم من أنه إذا ابتدأ السورة أراد آخرها) [البرهان في علوم القرآن، الإمام بدر الدين محمد الزركشي، (1/471)].
    ثالثًا: التفاعل والتجاوب:
    وهنا نسأل أليس القرآن إنما هو خطاب من الله تعالى للبشر، وأن هذا الخطاب إنما يشمل بين طياته، أسئلة وأجوبة، ووعد ووعيد وتخويف وتهديد، وأمر ونهي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد، فلا لا نعمل التجاوب معع بالرد على أسئلته وتنفيذ أوامره، بالتسبيح والتحميد والسجود عند مواضع السجود والاستعاذة من النيران وسؤال المولى أن يهبنا الجنان، فالتجاوب بهذه الطريقة إنما يساعدنا جدًا على زيادة التركيز.
    رابعًا: التعلم للعمل:
    (لكي يقوم القرآن بدوره الأساسي معنا في التذكرة والتوجيه، والاستقامة على الصراط المستقيم، والقرب الدائم من الله عز وجل، لابد لنا من أن نسلم قيادتنا له، وأن نحسن الاستماع إلى توجيهاته، والعمل به قدر المستطاع) [هلموا إلى ربكم، د.مجدي الهلالي، (58)].
    فكما نخصص وقتًا يوميًا لتلاوة القرآن، علينا كذلك أن نخصص وقتًا آخر بين الحين والحين، نتعلم فيه عشر آيات من القرآن الكريم، ثم نجتهد في حفظها والعمل بما دلت عليه من خلق وسلوك، أو ما اشتملت عليه من أوامر ونواهي، يقول عبد الله بن مسعود: (كان الرجل منا إذا تعلم عشر آيات لم يتجاوزهن حتى يعرف معانيهن والعمل بهن) [تفسير ابن كثير، (1/4)].
    وماذا بعد الكلام؟
    هيا أيها الشباب إلى محبة الله جل في علاه؛ وذلك بالإقبال على كتاب الله، فهمًا وعلمًا، امتثالًا وعملًا، حفظًا وحملًا، علَّ الله أن يشرفنا بحمل كتابه وأن يجعلنا من أهله، ويبيِّض به وجوهنا يوم تسود وجوه.
    المصادر:
    البرهان في علوم القرآن الإمام بدر الدين محمد الزركشي.
    هلموا إلى ربكم د.مجدي الهلالي.
    تدبر القرآن السنيدي.
    إنهم فتية آمنوا بربهم د.إبراهيم الدويش.
    تفسير ابن كثير ابن كثير.
    -Mental-Jihad-
    -Mental-Jihad-
    administrator
    administrator


    Female
    Number of posts : 1374
    Location : A Truman Show
    Points : 857
    Registration date : 2007-11-10

    new deal with qouran Empty Re: new deal with qouran

    Post by -Mental-Jihad- Thu Sep 10, 2009 4:21 am

    As-Salamu 3alaykum ...

    JuzetalJnnah

    wafi Amanillah

    Sponsored content


    new deal with qouran Empty Re: new deal with qouran

    Post by Sponsored content


      Current date/time is Sat May 11, 2024 12:39 pm